لا تكبت عواطفك، فقَدْرٌ من البوح هو متنفس للأحزان.


الخميس، 4 سبتمبر 2008

بشرى و ليتك تعرفين!


الاهداء
الى ابنتي( بشرى ) التي تستقبلني بابتسامه وتودعني بأخرى عن طريق صورتها المثبتة كخلفية في جهازي المحمول

ما بك تبتسمين ؟؟
أمعجبة أم تسخرين!!؟؟
أهزك الشوق ؟؟ أم أضناك الحنين!!؟؟
نعم حبيبتي من أجلك رحلت فليتك تعرفين!!
ولأجلك غاليتي تغربت وتجاهلت الأنين !!
ستعرفين كل هذا وغيره عندما تكبرين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق